أفادت مصادرعليمة أن الريئس ولد عبد العزيز حسم أمره قبل ثلاثة اشهر بعدم الترشح لمأمورية ثالثة ,لكن يريد من خلال المطالبة بترشيحه أن يظهرللرأي العام الوطني والدولي.أنه محبب لدي شعبه وانه انجز الكثير حتي اصبح رقم صعب في المعادلة السياسية في البلد.
من المقرر أن تنظم المعارضة الديمقراطية بموريتانيا فاتح فبراير 2019 مظاهرة شعبية حاشدة، من أجل إلزام الحكومة الموريتانية بتنظيم انتخابات رئاسية شفافة ونزيهة.
ومن المتوقع أن تطالب المعارضة بحصة فى اللجنة المستقلة للانتخابات ، بعد تمكنها من الولوج للمجلس الدستورى بشكل سلسل دون تفاوض أو حوار.
البيان الصادر اليوم (١٥ يناير ٢٠١٩) عن رئاسة الجمهورية الاسلامية الموريتانية مجرد مشهد بائس من مسرحية تافهة.
فحتى يلج الجمل فى سَمِ الخياط، لن أقتنع بأن المبادرة البرلمانية لتعديل الدستور وُلدتْ فى غير حِجر الرئيس.
وحتى يؤمَّ البابا بنديكت السادس عشر صلاة الجمعة فى مسجد قباء لن أقتنع بزهد محمد ولد عبد العزيز فى السلطة.
أنهى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الجدل الدائر في البلاد حول تعديل الدستور والمأمورية الثالثة، حين قال في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية، اليوم الثلاثاء، إنه سيحترم الدستور ولن يقبل المساس بالمواد المحصنة منه.
جاء بيان رئاسة الجمهورية ليؤكد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، ابن وفي لموريتانيا ،وجدير بثقة أبناء المقاومين "الشناقطة"، وحقيق بتقدير الأغلبية المناصرة لنهجه، الذى أرسى خلال عشرية( مباركة ).عشرية (آمنة) ، شرب فيها الفقراء الماء الزلال برا وبحرا، واختفت فيها كانتونات أكواخ الصفيح، ودكت فيها فزاعات الإرهاب و الظلام والاستبداد و الانسداد.امض أيها الأحم
قام ناشطون في حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني « حاتم » المعارض، مساء اليوم الثلاثاء، بنزع لافتات من شوارع نواكشوط، كانت تطالب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بالترشح لمأمورية رئاسية ثالثة.
وتم تداول صور نزع لافتات المأمورية الثالثة، على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
– أعلن النائب البرلماني ورئيس كتلة الاتحاد من أجل الجمهورية محمد يحي ولد الخرشي وقف الحراك الذي بدأوه خلال الأيام الماضية والساعي لتعديل الدستور بما يتيح للرئيس محمد ولد عبد العزيز الترشح لمأمورية ثالثة.