في الاسابيع الاخيرة خرجت الى منصات التواصل اصوات ترفع شعار الالحاد وتقدمه كانه ثورة فكرية بينما واقع خطابها يكشف شيئا مختلفا تماما لم يغادروا الدين كما يزعمون بل وقفوا على بابه يصرخون لم يتركوا الاسلام بل تركوا فهما مرتبكا له ثم عادوا يطعنون في النبي محمد ساعات متواصلة كانهم لم يجدوا في الكون كله هدفا سواه