آراء

على محمد الشرفاء الحمادي يكتب: التكافل الاجتماعي في نور التشريع الإلهي فريضة لا فضل

جمعة, 07/04/2025 - 16:35

في عالم يزداد فيه التفاوت بين الأغنياء والفقراء ويشتد فيه الجشع على حساب المحتاجين تبرز حاجة الإنسانية إلى نظام رباني يعيد التوازن ويحقق العدالة الاجتماعية هذا النظام قد بيّنه الله سبحانه في أوائل سورة البقرة حين وصف أهل الإيمان الحقيقي بقوله تعالى
{الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون}

غزة: لمسة النهاية في الحرب على إنسانية الإنسان/ الدكتور محمدو ولد احظانا

خميس, 07/03/2025 - 16:38

تقبل منطقة الشرق الأوسط على نهاية حتمية لحرب غزة الوحشية، ومشتقاتها الإقليمية العنيفة، سرا وعلانية..
ورغم البطش المطلق واختراق إسرائيل لكل الأعراف الدينية والأخلاقية الإنسانية البشرية، فإن هزيمة كل أهدافها المعلنة والمخفية؛ الأولى و المتجددة؛ أصبحت واقعا راسخا، لا مناص منه.

تأملات في معنى الشهادتين وفق رؤية المفكر علي محمد الشرفاء الحمادي / بقلم الاعلامي عبد الرحمن نوح

ثلاثاء, 06/24/2025 - 16:35

 تعد الشهادتان، "أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله"، جوهر الإسلام وقلبه النابض، فهي ليست مجرد كلمات تردد على الألسنة، بل هي ميثاق واعتراف علمي وعملي يربط المسلم بخالقه ورسوله، ومن هذا المنطلق، يضيء المفكر علي محمد الشرفاء الحمادي، عمق هذا المفهوم، مستعرضا رؤية عميقة تعد دعوة للتأمل والوعي الحقيقي بالإيمان.

علي محمد الشرفاء الحمادي يكتب ... ماذا تعني الشهادتين

جمعة, 06/20/2025 - 10:08

معنى كلمة الشهادة ما يلي:

1- أن يُخبِر الإنسان عمّا رأى.
2- أن يُقِرّ الشاهد بما علِم. 
3- الشهادة مجموع ما يُدرَك بالبصر والحس.
ويشهد بكل الصدق والأمانة بالوسائل المذكورة أعلاه، ويعترف اعترافًا يقينيًّا بما أَبصر وأحسّ به، وعلم عنه من مصدر موثوق.

‏الزكاة ليست قضية معايير ونسب مالية.. المفكر علي الشرفاء يوضح أهدافها

أربعاء, 06/18/2025 - 08:04

 

أكد المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي، أن الزكاة ليست قضية معايير ونسب مالية أو كميات عينية، وإنما الزكاة جعلها الله فرضًا على كل إنسان لتحقيق الأمن الاجتماعي والاكتفاء الذاتي في المجتمعات لسد الفجوة بين الفقراء والأغنياء.

وأشار إلى أنه يترتب على ذلك قيام مجتمع مسالم لا جوع فيه ولا سائل ولا مريض لا يجد لديه الدواء.

المفكر علي محمد الشرفاء يكتب…تكريم الرحمن للإنسان

أحد, 06/15/2025 - 10:17

الإسلام رسالة الله للإنسان باقية حتى قيام الساعة، أما من انتسب للإسلام فقد خدع نفسه، وظن أنه اتبع أمر الله بتأديته الفروض الخمسة، وصدق الفقهاء والمفسرين الذين بدّلوا كلام الله، واتخذوا كلام البشر بديلاً عن كلام رب العالمين. وهنا وقع الناس في المحظور، فقد هجروا القرآن بشهادة الرسول عليه السلام وشكواه لربه فيما نطق به لسانه عن الرحمن، قوله:

الصفحات