
حين يتحدث الكبار عن الكبار يُصبح الحديث شهادة تاريخية تتجاوز حدود الحبر والورق وتُصبح مرآة صادقة تعكس جوهر القادة العظام هذا ما نلمسه حين يُسطر المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي المدير العام لديوان دولة الإمارات في عهد الشيخ زايد شهادته عن رجل لم يكن حاكما فحسب بل كان حكيما وضمير أمة وصوت حق وقلبا نابضا بالعروبة والإنسانية













