في لحظة سياسية فارقة تمر بها القضية الفلسطينية، أطلق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي دعوة واضحة وصريحة إلى المجتمع الدولي مطالباً بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهذا كلام رائع، ولكن هذا الاعتراف يقتضي أن تكون هناك حكومة فلسطينية موحدة تُمثل كافة أطياف الشعب الفلسطيني، وتملك الشرعية والتحويل الكامل لاتخاذ قرارات مصيرية باسمه.
سيبقي المشروع الفكري والتنويري للمفكر العربي الكبير علي الشرفاء الحمادي .. بمثابة الروح التي تدب في الجسد الميت .. روح تعيد له الحياة وتصوب له طريق السلام والعدل والنقاء .. حتي يصل الي بر الامان .. وإلى أصل الدين وكلام الرحمن .
في لحظة سياسية فارقة تمر بها القضية الفلسطينية، أطلق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي دعوة واضحة وصريحة إلى المجتمع الدولي مطالباً بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهذا كلام رائع، ولكن هذا الاعتراف يقتضي أن تكون هناك حكومة فلسطينية موحدة تُمثل كافة أطياف الشعب الفلسطيني، وتملك الشرعية والتحويل الكامل لاتخاذ قرارات مصيرية باسمه.
منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام، رحل النبي محمد صلي الله عليه وسلم وترك أمة تتشارك لغة واحدة، لكنها عجزت، منذ ذلك اليوم وحتى اللحظة، عن أن تبني على هذا القاسم الحضاري وحدةً سياسية أو مشروع مشترك طويل النفس.
تُعد قبيلة تيزكة إحدى المكونات النبيلة والمتميزة ضمن قبائل دبني حسان في الشمال الموريتاني وقد ساهم رجال من خيرتها في بناء الدولة الموريتانية الوليدة ، وقد عُرفت تيزكة عبر التاريخ بمواقفها المشرفة، وسلوكها الاجتماعي القويم، حيث تميز أبناؤها بالكرم، وإكرام الضعيف، وروح الاعتماد على النفس، والمسالمة، مما جعلهم محل احترام واسع في المجتمع الموريتاني.
--يتواصل فى القارة الأفريقية نشر افكار ورؤى المفكر العربي الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادي مؤسس مؤسسة رسالة السلام وذلك بإشراف ومتابعة مستمرة من د. معتز صلاح الدين رئيس مجلس أمناء مؤسسة رسالة السلام بالقاهرة