
عرف رجل الأعمال الوقور إسلم ولد تاج الدين بالحكمة، وظل عصيا على ولوج المستنقع السياسي رغم دعمه لكافة الانظمة المتعاقبة على البلاد، من اجل مصلحة موريتانيا مستقرة، مساهما في كل عمل من شأنه الحفاظ على بيضة الدولة واستقرار وأمن المواطن.
اياديه البيضاء تبقى ماثلة عند حاجة الوطن، وقبل حاجة الملهوف.