خمسة عقود كاملة مرّت منذ أن رأت النور أولى صفحات جريدة الشعب، الجريدة الرسمية التي رافقت الدولة الموريتانية في مراحلها المتعددة، فكانت شاهدًا ومخبرًا، ذاكرةً ومرآة، وسندًا لكل من أراد أن يخطو خطواته الأولى في دروب الإعلام الصعب أو يلج عالم الإدارة والسياسة والفكر من بوابة الكلمة والصحافة.