
سافر و سار في الطرقات والتقط بعض الصور..استقل السيارات ومن ثم الطائرات، أجرى لقاءات وأستقبل أشخاصا، لكنه حسب الأيقونة حبيب الله أحمد لم ينبس ببنت شفة وهو المسكون بحب الحديث للإعلام..!
طوى الرجل بصمته بساطا من حديث على أطرافه كانت ألسن عديدة وشفاه كثيرة تتحرك، بعضها ينتظر إشارة النطق وبعضها أخرسته الإشارة.













