الزهرة أنفو : قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه سيمارس السياسة ولو برفقة شخص واحد معرجا على قضية حزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي، الذي وصفه بأنه «حزب معطل» بقرار من وزارة الداخلية، بسبب ما قال إنه التحاق مقربين منه بالحزب، واستغرب ولد عبد العزيز التضييق عليه والمقربين منه،
واكد ولد عبد العزيز انه حتى الآن لم ينتسب له، غير مستبعد ان ينضم له في المستقبل متمنيا أن يكون حزب الوحدوي بعد أن «يفرج عنه» مختلفاً عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي أسسه قبل أكثر من عشر سنوات حسب قوله