بعد أكثر من سنتين خارج العمل التنظيمي منذ انسحابي من حركة 25 فبراير بتاريخ 01/01/2018 وترشحي لرئاسة المجلس الجهوي بولاية الحوض الغربي عن طريق حزب الرباط الديمقراطي الاجتماع في انتخابات 01 سبتمبر البلدية والبرلمانية والجهوية.
تشرفت اليوم بلقاء مع رئيس الاتحاد من أجل الجمهورية السيد سيدي محمد ولد الطالب أعمر، وهي مناسبة انتهزها لإعلان انضمامي بشكل عملي ميدانيا وإعلاميا في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الجناح السياسي لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي عملتُ شخصيا رفقة طاقم المنسقية العامة للمبادرات بقيادة الإطار المحترم حبيب ولد همت على ضمان تجاوزه من الشوط الأول يوم 23 يونيو 2019.
لذا وبعد اختيار الشعب الموريتاني لهذا البرنامج الذي يلبي تطلعات وآمال الأمة الموريتانية من أجل غد أفضل، يتأكد الآن العمل اليومي في حزبنا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لمواكبة تعهداتي بالكثير من الصدق والجدية لتجاوز كل العقبات التي قد تحيل لا قدر الله دون بناء وطننا الغالي.
عاشت موريتانيا آمنة ومزدهرة في انسجام تام بين كل مكوناتها الوطنية.
أحمدو ولد أبيه/ ناشط سياسي