نص التدوينة
إن الذين يعتبرون أنفسهم منتمين لجهة من هذا البلد دون أخرى، والذين يتخذون مواقفهم على أساس جهوي، وفي أقوالهم وتصرفاتهم نفَس الجهة والقبيلة، إنما هم قاصرون أو متآمرون، إذ لا وجود لجهة بلون سياسي أو عرقي أو حتى قبلي واحد، ، وسيدرك هؤلاء - وفي كل مناسبة - بأنه لا تأثير لهم في هذا البلد ولا في أية جهة من جهاته.