يجتمع مجلس الوزراء اليوم الخميس تحت رئاسةورئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز وسط تكهنات بقرب مغادرة اغلبﻻفريقه الحكومي ولا تستبعد المصادر ان يتم تقليص الحقائبي الممنوحة للنساء في ظل الحديث عن فشل اغلبهم باامهام الموكلة اليهن . وتقول مصادر اااخبار ميديا ان الرئيس الخارج من استفتاء صنف في اوساط معارضيه بالمهزلة و اعتبرته قوي الاغلبية بالتاريخي واامؤسس بميلاد الجمهورية الثالثة التي وضعها الرئيس المؤسس في نظر الحزب الحاكم علي السكة الصحيحة . وكان الرئيس قد دعي البرلمان ااموريتاني الي التصويت علي التعديلات الدستورية القاضية الي اجراء تعديل علي العلم الوطني بغية الرمزية التاريخية لشهداء البلاد الذين سقطوا دفاعا عن الوطني ومقدساته ودمج بعض المؤسسسات الدستورية من اجل ترشيد النفقات وحذف غرفة مجلس الشيوخ .
وقد صوتت الغرفة المستهدفة بالحذف ضد التعديل وتوجه الرئيس مباشرة الي الشعب لاستفتائه من اجل تمرير هذا المقترح وهو ما صوتت عليه اكثر من نصف الشعب الموريتاني المصوت .