لقد التبست الأمور واختلطت الألوان وأصبح التضليل سمة العصر وأصبح المواطن يبحث عن هويته بعدما طمست تحت شعارات سياسية واختلط الحابل بالنابل ولن نستطيع معرفة الحقيقة من خلال المعلومات المسيّسة والله يقول واذاحكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ) .
وليتحقق العدل لابد من القاضى ان يستمع للمتهم والمدعي عليه لتظهر الحقيقة وان يحكم بالحق لقد أصبحت عقولنا مختطفة مملوءة بكل انواع لتضليل حتى حولت
الانسان مرتهن لكل انواع
الكذب حتى يغيبوه عن روءية الحقيقة حين يكتشفها يشعر بانه تم استغلاله والاستهزاء بعقله وإدراكه واستحمروه فترة من الزمن سقطت دول وقتل آلاف من الأطفال الابريا ء
وترملت النساء ومات آلاف الشباب فى معارك عبثية .