الأخبار ميديا: أصدرت النيابة العامة بيانًا توضيحيًا بشأن الحالة الصحية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بعد اتهامات من دفاعه بتدهور وضعه الصحي وحرمانه من الاتصال بمحاميه وعائلته.
وأفادت النيابة أن الرئيس السابق يرفض العلاج الطبي الموصى به رغم تشخيص إصابته بالتهاب في الركبة، وأنها اتخذت كافة التدابير اللازمة لرعايته، بما في ذلك الاستعانة بخبرات طبية دولية.
وأكدت النيابة أن ولد عبد العزيز يتلقى رعاية صحية متميزة، ويواصل لقاء محاميه وأفراد عائلته وفق القوانين المعمول بها، إضافة إلى استمراره في ممارسة أنشطته الرياضية والترفيهية وقراءة كتبه بحرية.