من الاشكالات الكبري التي تواجه طبقتنا السياسية وحكوماتنا اشكالية العبودية ومخلفاتها والتي تتطلب معالجة رصينة وعقلانية تجنب المجتمع الشطط والصدام وتفي الي جانب التكفل بالضحايا بترسيخ اللحمة الاجتماعية.
وقد عرف الشيخ احمد ولد الزحاف بنظرته المسنيرة والداعية الي معالجة بعيدة عن الالتفاف علي هذه المظلمة ومكرسة لللحمة الاجتماعية.
لكن هذا الإطار المقتدر تتكالب عيله في كل مرحلة افراد ومجموعات الاشرار التي تعمل باستمرار لتغييبه عن المشهد في حين انه قل مثيله في الوطنية والاعتدال والكفاءة.
فهذه التدونة بمناسبة اليوم العالمي لإلغاء الرق هي أبلغ واسطع دليل علي ذلك.