الاخبار ميديا / تتجه الأنظار داخل الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز للمسيرة المحتملة يوم التاسع من يناير 2019 رفضا لخطاب الكراهية والتحريض، وسط مشاركة واسعة من النقابات العمالية وروابط العلماء والأئمة وبعض الأحزاب المعارضة.
وتقول مصادر زهرة شنقيط إن الرئيس قد يشارك فى المسيرة أو يستقبلها عند بوابة القصر الجديدة، وربما يوجه كلمة للمشاركين فيها من رموز القوى الحية بالبلد، لرسم معالم مرحلة جديدة من التعامل مع الخطابات التحريضية والدفع باتجاه برامج سياسية لإحتواء مخاطرها.
ومن المتوقع أن يعود الرئيس يوم السابع من يناير 2019 للعاصمة نواكشوط رفقة الرجل الثانى فى الدولة رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه، بعد استراحة أسبوعين فى بوادى تيرس الزمور. زهرة شنقيط