
لقي الشاب الموريتاني كواد ولد حمادي حتفه ليلة البارحة في دولة أنغولا، بعد تعرضه لطلق ناري على يد مجموعة من اللصوص في إحدى المناطق هناك.
وينحدر الفقيد من قبيلة أولاد بله، ويُقيم أهله في مدينة الطينطان . وقد خلّف الحادث المفجع حالة من الحزن والأسى في صفوف الجالية الموريتانية في أنغولا، كما أثار موجة تعاطف كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نعى الكثيرون الشاب مشيدين بأخلاقه الطيبة وسيرته الحسنة.
نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.