الاخبار ميديا / قالت مصادر مطلعة ان الامور اصبحت في طور النهاية ومن يقف في وجها فاته القطار واكدت مصادر مطلعة ان سناريو التعديل يقوده رجل المهات الصعبة الرئيس الشيخ ولد باية الذي يعتبر ظل الرئيس وثقته وقد لعب ادوارا كبيرة في سبيل تذليل العقبات اما اقناع البرلمانيين من اجل التوقيع علي وثيقة تعديل الدستور ولاشك ان هذا الخيار الذي تبنته بعض نواب البرلمان المخلصين للوطن والرئيس سيكون بمثابة اسكات الاصوات المشوشة علي المشروع الكبير الذي ارسي دعائمه فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي يعتبر منقذ البلاد والعباد ومغادرته السلطة يعتبر خيانة للوطن والتاريخ وهو ما جسده رئيس حزب الاتحاد من اجل الجمهورية الوزير سيد محمد ولد محم في اكثر من خرجة اعلامية وبتعديل الدستور وفك ارتباط المواد المحصنة يكون البرلمان قد انقذ البلد من موجة كراهية بدات تواجه هذا الشعب المسلم والذي يتطلب قيادة حكيمة اثبت في السابق حكامتها الرشيدة لهذا البلد الذي عاني من نهب المفسدين .