
نشرت بعض المواقع الإخبارية المحلية اخبارا مغلوطة ومشبوهة تتحدث عن حراك برلماني غير موجود للإطاحة بحكومة الوزير الأول أحمد سالم ولد البشير.
وقد بدأت هذه الدعاية المضادة عندما نشر أحد المواقع الإخبارية خبرا عن حراك لإسقاط الحكومة وفي صدر الخبر حديث عن حكومة إحدى الدول الأفريقية ولا علاقة له بموريتانيا، لكن موقعا آخر نشر خبرا لا يحتوي على أية معلومة هامة أو مصادر موثوقة عن حراك برلماني لحجب الثقة عن الحكومة الحالية التي يقودها التكنوقراط أحمد سالم ولد البشير.
والمؤكد هو أن نواب البرلمان من الأغلبية يدعمون الحكومة الحالية، كما أن الوزير الأول من عمق البلاد واثبت بأنه رجل إجماع.