هذا الرجل قال لوالدي محمد عبد الرحمن ولد أمين.. ولكثيرين غيره ان موضوع المتهم بالردة وبكل انواعها موضوع خلافي في قديم الامة وفي حديثها لكنه محرج شخصيا من فتوى وصفها بالمتسرعة لاباه ولد عبد الله.
وحين نسبت اليه ما قال..لم ينكره بل اكده في بيان منشور على صفحة
مريد له اسمه محمد يحي المسومي وانتشر الامر في الفيسبوك ..وبعد ساعات وجد نفسه في حالة تناقض بين هذا الموقف ومسايرة اباه ولد عبد الله العلوي ومن والاه..وبما انه يعمل الى استمالة اباه وغيره من مشايخ التيجانية لحركته الاخونجية.. وبما انه ظن انني معزول كروبنسون كروزو فقد قرر التنكر لما سبق.. فقام وبكل وقاحة بأمر مريده بسحب ذلك البيان.
اليوم يجد نفسه محشورا في الزاوية فحتى تواصل المتقلب كحرباء تخلى عنه.
وتخلى عنه ولد سيدي يحى وكل علماء القطر وسيبقى يتلوى وحيدا كثعبان.
كل ما قال سيتم تسجيله ووضعه في ملفه.. وسنرفع عليه شكاية الحث على القتل والافتاء به وكلي يقين انه غدا سينكر أمام القضاة كلامه كما سبق وانكر فتواه للخديم ولد السمان وأقرانه بقتل الذميين والنصارى ...!
خاي القدام...!
من صفحة المحامي محمد ولد أمين
