الاخبار ميديا / يحتدم النقاش هذه الأيام عبر شبكات التواصل وغيرها في قضية المسيئ إلى نفسه (ولد امخيطير). ،بعد توبته. وقد حكم القضاء بما يناسب القضية ، ثم بعد ذلك أجمع جل فقهاء البلد على أن توبة المسيئ تقبل دون قتله، مع أن مشهور مذهبنا المالكي يقول بقتله تعزيرا وأمره إلى الله .تعالى. لكن ما يهم ويأخذ بعين الإعتبار د خول العلامة (الشيخ محمد سيدي يحيى) وكان رأيه واضحا وجليا لكل من يريد أن يسمع الحق، وقد أثنى على رئيس الجمهوريه ثناء يكتب بحروف من الذهب لأن من ما لا شك فيه أنه لم يثني على رئيس قبله ولم يتقرب من نظام طمعا في الفانيه .فإني أرى من وجهة نظر متواضعة . أن دخول الشيخ على الخط يكون لزاما علينا، أن نقول لغيره إِذَا صَرْصَرَ البَازِي فَلاَ دِيكَ يَصْرُخُ وَلاَ فَاخِتٌ فِي أَيْكَةٍ يَتَرَنَّم] وَمَا الْمَوْتُ إِلاَّ طَيِّبٌ طَعْمُهُ إِذَا تَدَايَكَ فَرُّوجٌ وَزَبَّبَ حِصْرِمُ والسلام عليكم ورحمة الله من صفحة النائب سيدي محمد الطالب اعلي
