حصلناحصلن معلومات وقصة جديدة تثبت عدم ثقة الوزير المستقيل ولد محم في الرئيس الحالي عزيز حيث استدعي مقربين منه في الوزارة واخبرهم بقراراه الإستقالة من منصبه وطلب منهما نشر الخبر قبل لقائه المرتقب مع الرئيس عزيز
واكدت المصادر بان ولد محم كان يخشي من ان يعطي عزيز اوامره للوزير الاول بإصدار مقرر يقضي بإعفاء ولد محم دون ذكر لإستقالته التي قدمها والتي تعتبر سابقة في تاريخ العمل الحكومي بموريتانيا مما سيظهر ولد محم امام الراي العام علي انه تم إعفائه ولم يقدم إستقالته.
تقدمي نت
