ذكر مصدر خاص بإن سجينا من جنسية مغربية كان يخضع لمحكوميته تمكن من الفرار من المستشفى الوطني الذي كان محتجزا بداخله بعد نقله منذ فترة من سجن بير ام اكرين الى انواكشوط ..
وتعود وقائع القضية حسب المراقب عندما كان المعني على سرير المرض بالمستشفى الوطني بمرافقة حرسي وفي ليلة هروبه تم التبادل بين الحرسي وزميله بطلب من الأول وفي تلك الأثناء غادر السجين المستشفى في ظروف بالغة الغموض،ولم يضف المصدر مزيدا من التفاصيل ومااذا كان فتح تحقيق في القضية أم تم التستر عليها.