الاخبار ميديا / على من يتذاكى ولد ابريد الليل، وعن أي سفينة غارقة يتحدث، الزعيم يهذي، ويبحث عن من يكاتبه، والحال أن الناس منصرفون لشأنهم ولا يملكون وقتا للاستماع للحكواتي محمد يحظيه.
الكبار لا يكتبون هكذا، ولا يقلبون الأمور، ولا ينظرون فقط للجزء القليل الفارغ من الكأس، بل يتعاملون مع الأمور كلها بعقلانية.