
تقبل منطقة الشرق الأوسط على نهاية حتمية لحرب غزة الوحشية، ومشتقاتها الإقليمية العنيفة، سرا وعلانية..
ورغم البطش المطلق واختراق إسرائيل لكل الأعراف الدينية والأخلاقية الإنسانية البشرية، فإن هزيمة كل أهدافها المعلنة والمخفية؛ الأولى و المتجددة؛ أصبحت واقعا راسخا، لا مناص منه.