الرجوع إلى الله يعني الرجوع إلى الحق والفضيلة والرحمة والعدل والإحسان، وعدم الاعتداء على أرواح الناس وحرماتهم، ودعوة الله للناس للتعاون والتكافل، وليس ما شوههه الفقهاء وكتب الروايات.
ينتقد المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي مبدأ “قطعية الثبوت والدلالة”الذي يعطل وظيفة العقل ويمنع المسلمين من التفكر في آيات الله واستنباط التشريعات التي تلائم تطور المجتمعات.
لقد وصف الله سبحانَه رسولَه بقولهِ: « وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ» «الأنبياء: 107» إنك يا محمد بما تقرر تكليفك به تحمل رسالة الله للناس جميعًا أن ينشروا الرحمة بينهم يتعاملون باللطفِ والألفة التي تقرّبهم لبعضٍ وتسدُّ أبواب الفتنِة وتمنع الشيطانَ من تحقيق أهدافهِ في خلق البغضاء والكراهية بين الناس.
أن يتعهد فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، فيوفي بعهده، فذاك شيء ألفناه ، أن يكون طموحه علي مستوي التحدي ، تلك نظرته للوطن وهكذا انطلق فخامته في تعهداته للشعب في مأموريته الأولي فأسس لإصلاح الاختلالات من أجل انطلاق المسار التنموي علي أسس سليمة سمتها الأساسية الحكامة الرشيدة المبنية علي التهدئة وتحديد الأولويات وبناء الثقة بين شركاء الفعل الاقتصا
بدأت بشائر موسم الأمطار تثير الفرح والسرور في أهل الأرياف والبوادي؛ تثير الفرح لأن الأمطار التي سجلتها مصالح الرصد الجوي تشير إلى موسم أمطار بإذن الله يبشر بخريف ممتاز.
أنه من المضحك والمبكي أن يحتج شيوخ الدين بالمحدثين وناقلي الروايات ويتركون ما نطق به رسوله الله عليه السلام وما بلغهم به من الآيات فيما يتعلق برفع أعمال الناس لله في شعبان، بالرغم أنهم شهدوا أن محمداً رسول الله ولم يعترفوا برسول غيره.