يكشف قادة دول الساحل الخمسة العمل داخل أروقة الأمم المتحدة من أجل اقناع دول العالم، وخصوصا الدول الاقتصادية الكبرى بضرورة تمويل المشروع العسكرى لهذه الدول، من أجل مواجهة القاعدة وأخواتها ووضع حد لأسراب المهاجرين السريين إلى أوربا خلال الفترة القادمة.