لقد أولت حكومة خادم الحرمين الشريفين،إهتماما بالغا بالتسامح العالمي وانشئت مركز الملك عبد الله ابن عبد العزيز لحوار الأديان العالمي
ويهتم المركز بالتسامح وتقبل كافة الأشخاص من جميع الأديان والثقافات.
التسامح"يتعلق باحد اسس العلاقات الإيجابية بين الناس واحد مقومات السلم المجتمعي وهولايتعلق بجانب دون جانب ولا بالفرد وحده ،بل يتعدى ذلك ليشمل الكثير من جوانب الحياة ويشمل الفرد والجماعة على حد سواء،للتسامح مجالاته المتعددة ويترتب عليه آثاره الطيبة أيضا"
وقد انشئت هيئة التسامح العالمي وتشرفت كوني احد منتسبيها في نشر ثقافة التسامح بين الأديان عبر إقامة المؤتمرات العالمية وورش الأعمال.
ختاما ديننا الحنيف هو اكثر الأديان تطبيقا لهذا المفهوم حيث ضرب لنا عدة امثلة على التسامح ، كالرجل الذي ادخله الله الجنة لأنه سامح كل من اخطا في حقه.
الأستاد فهد مرشد المطيري
مسؤول العلاقات العامة للمؤتمر في المملكة العربية ودول الخليج العربي