منذ ظهور الأخبار عن اغتيال مواطنين موريتانيين في الجارة مالي وما رافقه من شيطنة اتسم موقف السلطات الوطنية بالهدوء المتجاوب مع الأحداث
الهدوء المتمهل الذي يتخذ خطوات مدروسة وقوية تجسدت في ما يلي :
تحظى مناطق البلاد الشمالية بخيرات وافرة من معدن الذهب، الذي أضحى قبلة للغالبية العظمى من أبناء البلد، فاختار العديد منهم العودة من منفاه القسري خارج الديار بدول إفريقيا وغيرها من بلدان العالم؛ بحثا عن لقمة عيش كريم عز تحصيله في أرض الوطن.
قبل الإسترسال في المحور الثاني من مقال محاربة الفساد ( القطاع العقاري نموذجا )، نذكركم دائما بأن هذه السلسة من المقالات، الهدف منها التضامن مع رئيس الجمهورية في محاربة الفساد و محاولة خلق تيار وطني عريض، ينتظم خلف رئيس الجمهورية فيما عبر عنه في خطاب عيد الإستقلال الماضي، من سعيه لمحاربة الفساد و المفسدين، ولن نخرج في كتاباتنا عن الإطار المهني و ما يت
يعاني الالي التكتل من إعاقة ولدت معه منذ نعومة أظفاره أعيت الأطباء، شلل في أطرافه الأربعة ونقص نمو يحمد الله عليه، ولد سنة 1992 في ضواحي مقاطعة كرمسين في ولاية اترارزه، ورغم إعاقته المعقدة إلا أنه ظل يشق طريقه بنفسه ليتعايش برضى وصبر مع الإعاقة " يبدأ نشاطه اليومي بقراءة ورده من القرآن الكريم ثم يبدأ بعمله ناشرا في صفحته على الفيسبوك محدثا
في تاريخ كل الأمم والشعوب هناك أشخاص قلة يولون كل اهتمامهم لمصلحة أسمى مما يتهافت عليه الجميع ، فيولعون بدل الذاتي والشخصي بالصالح العام ، وينذرون أنفسهم له دونما تكليف من أحد ، ويتعالون على نزعة الأنا لينشغلوا بالمجموع.
الاخبار ميديا : دعا الرئيس محمد ولد الغزواني لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم "المرابطون" إلى تذكر الآمال التي يعلقها عليهم كل الشعب الموريتاني.
وخاطب ولد الغزواني اللاعبين عبر تغريدة على حسابه في تويتر قبل ساعات من خوضهم أول مباراة لهم في الكان بالكاميرون بقوله: "واثق من تضحيتكم وتفانيكم، وتوفيقكم بإذن الله تعالى".
إستوقفتني كثيرا ردود العلامة الشيخ عبد الله ولد بي حفظه الله و بارك فيه، على أسئلة رئيس وزراء دولة باكستان، و مما خطف عقلي و قلبي قوله أن التغيير الكبير الذي جاء بالعرب البدو الأميين المتخلفين لقيادة الحضارة البشرية، بفعل إيمانهم بما جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يكن بفعل خَلْقِ مهن جديد أو التوجه إلى حرف معينة أو إبتكار تكنولوجي تُقَل