
الاخبار ميديا / أعلنت جماعة « نصرة الإسلام والمسلمين » أن « جبهة تحرير ماسينا »، التابعة لها، هي التي نفذت هجوماً يوم الأحد الماضي ضد ثكنة تابعة للجيش المالي راح ضحيته أكثر من عشرين جندياً مالياً، وأثار غضباً واسعاً في الشارع المالي، بينما أعلن الرئيس إبراهيما ببكر كيتا بعد الهجوم أنه لم يعد يقبل أي « تهاون » في الحرب على « الإرهاب ».