ذكرت مصادر خاصة بان الرئيس عزيز تحدث لمقربين منه عن سبب رفضه لقاء الرئيس الفرنسي السابق هولاند رغم إلحاح الاخير وغضبه من رفض عزيز لقائه وتوتر العلاقات بينهما في ما بعد
تتولى فرق من جهاز الدرك الوطني حراسة مشددة على أغلب فنادق العاصمة ضمن إجراءات أمنية بدأت تتضح معالمها في نواكشوط 24 ساعة تقريبا قبل تنظيم تنصيب الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني.
وتزامنت هذه الإجراءات مع قرب موعد وصول ضيوف حفل التنصيب، حيث تضمن برنامج الحفل تخصيص يوم غد الأربعاء لاستقبال الوفود المشاركة في حفل التنصيب.
قال أحد أطراف القضية المثارة أمام القضاء في انواذيبو ،وهو الابن الأكبر للاسرة إن الموضوع الذي تم نشره على صفحات شبكة المراقب تجاوز نقاط هامة من حقيقة ماجرى ،حيث صرح بما يلي:
اكدت مصادر خاصة بان الرئيس عزيز قرر مفاجاة الموريتانيين الذين يعتقدون بانه لن ينفذ وعده حول الجامع الكبير في نواكشوط الذي سيتسع لعدد قياسي من المصلين
وسيقوم بوضع حجر الأساس لانطلاق العمل فيه في نفس اليوم الذي سيسلم فيه السلطة للرئيس المنتخب الغزواني كما سيعلن بان ميزانية بناء المسجد جاهزة لإطلاق العمل فيه.