
بدأت بعض رسومات الفنان خالد مولاي ادريس تبعث برسالة سياسية تستفز الأطر التقليدية لممارسة "فن الممكن"، وأتاح الكاريكاتير مساحة اكبر لتوجيه رسالة صامتة وعميقة، شكلت مساهمة هامة في الحث على تغيير العقليات، لكنها لم تساهم في الحوار السياسي، بقدر ما حصدت المعجبين والمهتمين والنقاد.












