
بالأمس عشنا يوما وطنيا لاكسائر الأيام سجلت فيه بلادنا تاريخاجديدا بأحرف خالدة في سفر الديمقراطية،وبرهنت من خلاله أنها تسير على الطريق الصحيح بخطا ثابتة،وأعطت بذلك درسا فريدا، وقدمت نموذجا يقتدى،هو الأول في منطقتنا العربية ونادرا الحدوث في قاراتنا السمراء.