بعد انضمام كتلة شرفاء موريتانيا التي منسقها العام هو المدير العام لشركة سوماسيرت الإطار يعقوب ولد سالم فال لحزب تواصل يكثر الحديث في انواكشوط وخاصة بين أطر الدولة و الحزب عن تنحية المدير العام لاسنيم المهندس محمد فال ول التلميدي الذي يعتبر أقرب صديق لمدير سوماسيرت الذي عينه فور تعيينه على اسنيم ياترى من سيكون المحظوظ بقيادة اسنيم بعد ولد التلميدي ال
سيدي الرئيس ما يحدث ليس مجرد تدخل في قرارات أحزاب الأغلبية، ولا هو وقوف في وجه طموح شخصيات "وطنية" أرتأت _على سوء تقدير_ أن تنتزع مواقع لها من خلال التنافس داخل الأغلبية..
وليس كسرا لإرادة ناخبيين أبعدهم حزب "الإنصاف" من غير وجاهة.
لاشك أن ترشيحات الحزب الحاكم قد أثارت الكثير من المشاكل على المستوى الوطني وخاصة فى مقاطعة كيفه حيث الرجل القوى التقليدي والمعاصر : سعادة السفير سيد محمد ولد محمد الراظى رئيس حلف الأصالة والمستقبل وشيخ عامة مجتمع أهل سيد محمود الذى حاول الحزب تجاوزه فكانت أكبر غلطة سياسية ستجر الحزب الحاكم نحو هزيمة بشعة فى منطقة حساسة .
الاخبار ميديا : يغادر المفوض الاقليمي محمد عبد الله ولد الطالب الملقب "السفير" قيادة أمن ولاية داخلت انواذيبو، بعد ترقيته اليوم، بتعينه على جهاز المخابرات العامة بأمن الدولة، وذلك بعد سنوات من الأداء المتميز والمحكم لجهاز الشرطة بالولاية، حيث نالت فترته على الجهاز الأمني الهام والحساس إشادة المواطنين والمقيمين بالولاية الاقتصادية، كما نالت إشادة قياد
يلزم القرآن الكريم المسلم بالقيام بواجبات وفرائض تدخل في إطار عقد التزامه بالإسلام كمسلم.
ويقول الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي في كتابه “المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الإلهي” أنه قد تربت أجيال ونشأت على تعليم أركان الإسلام بأنها تنحصر فقط في «النطق بالشهادتين وتأدية الصلاة والزكاة والصوم والحج»، إذ اعتبروها إسلامًا في حد ذاتها.
شكل مجيء الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى السلطة بارقة أمل ستجود بمائها للتخفيف من أدران الممارسة السياسية في البلاد، ومن أنماط التداول والتفكير الأناني الذي ظل السياسيون المخلدون يقودون به الجماهير ويسوقونها كالقطعان ليظهروا أن لهم شعبية ووجودا ووجوها لا يولونها في الحقيقة إلا شطر المنافع وقلوبا تتقلب بتقلب الأنظمة وتستقبل كل رئيس بالمناصرة والتأي
تعودنا في هذه البلاد أن نعيش حالة غضب وسخط لدى بعض السياسيين مع كل موسم انتخابي جديد، ولكن حالة الغضب هذه المرة كانت أكثر اتساعا وأشد بروزا في موسمنا الانتخابي هذا.