مفاجأة ! وزير أول سابق في عهد بوتفليقة، لا يملك حزباً ولا أي شعبية أو دعم رسمي، أُعلن رئيساً للجمهورية الجزائرية الشابة. تلك خلاصة ليلة (دوز-دوز) التي لُعبت فيها جميع الأوراق، وأعقبتها ردود فعل عنيفة. فيما يلي رصد لتسلسل الوقائع خاص بوكالة الأنباء الأفريقية (آبا)، كتبه الصحفي الجزائري المعروف شوقي عماري.