ان ميلاد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كان اشراقة نور من رب العالمين يحمل شعلة الهية أضاءت الكون بالرحمة والعدل والاحسان والحريّة والخلق الكريم امرناالله باتباع القيم النبيلة التى حملها رسول الله للانسانية جمعاء لتأسيس
الاخبار ميديا / على من يتذاكى ولد ابريد الليل، وعن أي سفينة غارقة يتحدث، الزعيم يهذي، ويبحث عن من يكاتبه، والحال أن الناس منصرفون لشأنهم ولا يملكون وقتا للاستماع للحكواتي محمد يحظيه.
الكبار لا يكتبون هكذا، ولا يقلبون الأمور، ولا ينظرون فقط للجزء القليل الفارغ من الكأس، بل يتعاملون مع الأمور كلها بعقلانية.
لقد علم سبحانه وتعالي بعلمه الأزلي بأن عباده من المسلمين سوف يهجرون القرآن وسيؤدي ابتعادهم عن كتاب الله إلي تفرقهم وتشرذمهم بل حدوث التصادم بين الفرق المختلفة التي اتبعت كل فرقة منها مذهبا أو عقيدة صاغها مفهوم بشري ونقلها رواة من قصص لا تتوافق في كثير من الأحيان مع القرآن الكريم ونسبوها إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم زورا وظلما، فلم يكن الأنبياء في
الاخبار ميديا / استطاعت الأيادي اليهودية الخبيثة زرع الروايات الاسرائيلية على لسان الصحابة على أنّها أحاديث الرسول عليه السلام كذباً وافتراءً ، فانطلت الخدعة على المسلمين ونجحت خططهم الجهنمية والشريرة في صرفهم عن كتَابهم الذي يهدي للتي هي أقوم تأكيداً لقوله تعالىَ (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذ
كنت تلميذاً في الصف الثالث الإبتدائي، عمري تسع سنوات، أقف في شرفة بيتنا بمدينة الحديد والصلب في حلوان جنوب القاهرة، صباح الأثنين الأسود الخامس من حزيران / يونيو من عام 1967م.
بدأت أمس السبت 13 أكتوبر 2018 مراسيم الانطلاق الفعلي للتجربة الأولى من المجالس الجهوية تنصيبا لرؤساء المجالس المنتخبين انتخابا مباشرا و اختيارا لنواب رؤساء المجالس المنتخبين انتخابا غير مباشر من طرف جمعية المستشارين الجهويين (سبقت هذه التجربة منذ خمسين حولا خلت أواسط الستينات “تجربة جهوية هجينة”).
الاخبار ميديا / معالي الوزير جاءت رسالة الاسلام تحمل قيما إنسانية سامية وترجم رسولنا الكريم على أرض الواقع مطبقا قيم القرآن والأخلاقيات التى يدعو لها، ولذلك وصفه الله سبحانه وأنك لعلى خلق عظيم وأضاف بعدا اخر مكملا للاخلاق وهو الرحمة قوله تعالى ( وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين ) ومابين الخلق العظيم والرحمة فضائل عديدة تحث على المحبة والتسامح وتبين أن
إن القرآن الكريم رسالة الله إلى خلقه حملها محمد رسوله للناس كافة وكلفه سبحانه بإبلاغ رسالته لعباده، ورسمت الآيات الكريمة خارطة طريق للبشر جميعا تقودهم إلى عمل الصالحات وتؤسس لمجتمعات يسودها الرحمة والعدل والحريّة والسلام، وضع الله للناس سبحانه قواعد تدلهم على التمسك بحبل الله حيث يخاطب سبحانه رسوله بقوله ( فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ