الاخبار ميديا : قال الدكتور سيد أعمر ولد شيخنا المستشار الإعلامي لرئيس الحزب الحاكم أن هناك اجماع واسع ونادر علي ادانة الفساد الذي عرفته عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز .

واكد في تدوينة علي صفحته الشخصية ان النيابة العامة كانت واضحة جدا في تكييف التهم المنسوبة الي الجماعة المتهمة بالفساد

قرأت ترجمة في بعض المواقع لمقابلة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، ولأنه ليس إنسانا عاديا لم أشأ أن أمر عليها دون إبداء مجموعة من الملاحظات:

الاخبار ميديا : ان الحديث عن مسيرة  اللواء " مسغارو ولد أغويزي" حديث عن رجل عظيم من أبناء هذا الوطن استطاع ان يصنع المستحيل في جميع محطاته المهنية المشرفة حتي ول رتبة إلي رتبة" فريق" في الجيش الوطني.
هذه الرتبة الأولي من نوعها في قطاع الحرس الوطني؛ سبقتها رتبة "لواء" وهي أعلى مرتبة عسكرية في الجيش ساعة منحها له حملها هو " الأول" من قطاعه.

لم يكن الرّد على الرئيس السابق من بين الاحتمالات التي خطرت ببالي، فلم أكن لأرضى لذات القلم الذي آمن صاحبه -ضمن قائمة من أبناء هذا الوطن- بخطابه ونهجه، واشترى بمداده أعداء ألِدَّاء، وأحقادا كثيرة، أن يتجرد للرد عليه؛ لولا أنني أخذت من رسالة الرئيس السابق الأخيرة أنّ السكوت صعب، وأنه لا بد أن تحين الساعة التي نعبّر فيها عن بعض الخواطر والمكنونات، ويفك

السيد محمد ولد عبد العزيز، 

تابعت مقابلة تلفزيونية للمحامي الفرنسي دافيد راجو والذي قدم نفسه كمحام للرئيس السابق، محاولا تقديم دفاع للاستهلاك الاعلامي والسياسي في وسط لا يعرف الكثير عن بلادنا ولا عن تشريعاتها أو مؤسساتها، وقد بدا هشاً في دفاعه، وبشكل جوهري حين تجلي عجزه عن تقديم تصور منسجم يخدم موكله في موضوع الحصانة الرئاسية ومقتضيات المادة 93 من الدستور الموريتاني، وقد كانت ا

ماهو التكليف الا

وماهي المهمة العظيمة التى أمر الله الرسول عليه السلام بإبلاغها للناس؟