تابعت البارحة مقابلة أجرتها قناة البرلمانية مع الرئيس السالك ولد سيدي محمود، ومع نوعية المقابلة ووضوح الحجة السياسية فيها، ودون أن أعلق على متنها ومضمونها، رأيت أن أوضح بعض ما ورد فيها مما يعنيني تصريحا أو تلميحا، مشيرا في البداية أنه ما كان لي أن أفعل ذلك لو لم يرد الموضوع في قناة إعلامية مفتوحة: