ستطاعت الروايات المزورة على الرسول أن تتغلغل سمومها فى عقول أكثر الجاهلين بمعرفة دينهم وأتبعوا أقوال المحرفين لكلام الحق الذى يدعوا الناس للرحمة والعدل والإحسان وحرية العقيدة ولَم يعين رسولا أو نبيا وكيلا عنهم فى الحياة الدنيا حين يقول لرسوله (لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ)وقوله سبحانه وتعالى (رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ ۖ إِن يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَو