أعلن الرئيس التونسي الأسبق، المنصف المرزوقي، انسحابه من الحياة السياسية والحزبية نهائياً، بعد سنوات من النشاط السياسي والحقوقي، تقلّد خلالها مناصب عليا في الدولة.
في خضم ما تشهده الساحة السياسية من تجاذب ونقاش ونشر لمعلومات صحيحة وأخرى مغلوطة- أحيانا حد التسميم -
ارتايت أن أذكر من وجهة نظري وبصفتتي الشخصية، ببعض المعطيات ، عسي أن أساهم في إزالة اللبس وإنهاء الارتباك
وطمانة المواطن وتهدئة المشهد السياسي:
الاخبار ميديا / شن السيد محمديحي الشاه المكلف بمهمة في وزارة البيئة والمقرب اجتماعيا من الرئيس السابق ولد عبدالعزيز هجوما لاذعا على النواب والعمد الذين قرروا اعتماد ولدالغزواني كمرجعية سياسية لحزب الاتحاد..وهذا ماقاله في تدوينة نشرها على صفحته بالفيسبوك:
تحت قعقعة بيانات البراءة من الرئيس السابق وبيانات حصر المرجعية السياسية في شخص الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني، الصادرة عن نواب الأغلبية وروابط عُمدها، وضعت الحرب المشتعلة منذ أيام بين أنصار الرئيسين أوزارها الأحد.
الاخبار ميديا / ثمن حزب دولة العدل والقانون عاليا موقف الرئيس محمد ولد الغزواني باستنكاره الخطوة الاستفزازية للرئيس السابق وذلك باعتبارها خطأً كما هو الحال بالنسبة للبيان الذي ترتب عليها.
الاخبار ميديا / : بعد أن اعيتها الحيلة ووجد ذووها أنفسهم في حالة نفسية وإنسانية لايحسدون عليها بعد أن خانتهم الوسايل المادية الكفيلة لإجراء عملية جراحية معقدة لمريضتهم السيدربيعة منت محمدي ٣٠ سنة فالمستشفي العسكري وتمت العملية كاملة علي نفقته الخاصة وزع الابتسام علي وجوهم بعد ان نالت العملية بالنجاح .