لاحظت في نشر احدي صفحات الواتساب مقالا يزعم كاتبه انه يفند تهميش الزنوج ولحراطين من المسؤوليات السامية في الدولة، وذلك ردا علي احصائيات لم اطلع عليها مع الاسف اوردتها بعض المنظمات الحقوقية عن تهميش سافر للزنوج ولحراطين في اجهزة الادارة.
نبدأ المقال الثاني كما وعدناكم بالتساؤل المعلق وهو:
ما المسارات المتوقعة للعلاقات بين موريتانيا والسينغال في
ظل نظام جديد، تحول من واقع حرية قيود التعبير في المعارضة إلى واقع إكراهات الحكم والتزامات حق التحفظ؟
الاخبار ميديا : استقبل جناح مؤسسة رسالة السلام بمعرض فيصل الرمضاني للكتاب، رئيس اتحاد الناشريين المصريين د. فريد زهران، وكان في استقباله أعضاء مجلس أمناء مؤسسة رسالة السلام: الأمين العام للمؤسسة أسامة إبراهيم، أ.د.
يقولون إن للمجتمع المدني معنى أخر مخالف لدلالة المفهوم اليوم، حيث كان يعني الحقوق المدينة، التعاقد، حق الإقتراع الحر، للإنتخابات البرلمانية، حقوق المواطنة. و بهذا المعنى قاد إلى بناء الديمقراطية في المجتمعات الغربية في مرحلة تاريخية سابقة.
سلط المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي في مقاله “لمن تُصرف الزكاة” الضوء على أهمية الزكاة في الإسلام كوسيلة لتحقيق العدالة الاجتماعية وتطهير النفوس والأموال.
يبدو لي أن النخبة السياسية والفكرية الموريتانية يجب أن تنتبه بصورة جادة، من أدناها إلى أعلاها، ومن تنفيذيها إلى تشريعيها، إلى قضائيها إلى صحافيها، إلى خبرتها الاقتصادية والقانونية، إلى انتباهها الأمني، إذ يظهر أنه يجد جديد غير مسبوق على حدودنا الجنوبية مع جارتنا التاريخية: السينغال "إيسنغان" بقراءة تاريخية.
عندما قرر فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الترشح بعد أن كان السبيل الوحيد أمام البلد للنهوض به وبنا ء مجتمع متصالح مع ذاته لا غبن فيه كان أحد الإلتزامات البارزة في مشروع المجتمع النهضوي الجديد الذي تضمنه البرنامج الانتخابي هو الاعتناء بالطبقات الهشة والعمل على تغيير واقعهم المزري.
في العام 2000 كان يقف الشاب بشير دجوماي فاي أمام ثانوية “ديمبا جوب” بمدينة “امبور” يبكي بحرقة بعد نجاحه في الباكلوريا دون الحصول على الرتبة الأولى ، الفتى الطموح لا يرضى بغير الشرف ورئاسة لائحة فصله؛ جلبه أخوه بالقوة لينام متكئا على جرح غائر.. والليلة ضمدت جراح الفتى “فاي” ويقف على بعد شعرة من رئاسة بلد بحالها.
كانت لشاه ايران محمد رضا بهلوي بعد التقاليد منها جولة احيانا أذا كانت السماء صافية مساء بطائرته الخاصة فوق أجواء طهران.
وقبل نهاية حكمه بأقل من اسبوع استدعى طاقم طائرته للقيام بتلك الجولة، حيث لاحظ أن جميع شورع طهران مكتظة بالموطنين وهم يهتفون، دون أن يتمكن من سماع ما يقولون.