الشعب المصري يدرك جيدا أن هناك من يبحث عن هدم الاستقرار والتنمية التي تعيشها البلاد في القترة الأخيرة ،من خلال نشر الشائعات ،ولكن وعي الشعب المصري وحرصه على وطنه يئد تلك الشائعات،ويكشف مطلقيها .
رغم الظروف العالمية القاسية التي اعترضت طريق الحلم حلم تحويل المستشفى الوطني بانواكشوط -الطب لكبير -الى مستشفى رائد وقبلة استشفائية لدول الجوار وشبه المنطقة وهي فرصة جميلة لاداء الشكر وعظيم الامتنان لفخامة رئيس الجمهورية على حسن اختياره للأشخاص الذين يمتلكون كافة المقومات والمهارات الذاتية لتطوير الخدمة العمومية خدمة لبرنامج رئيس الجمهورية الرامي الى
يعد الإعلامي محمد تقي الأدهم، أحد رواد المهنة الصحفية، التي مارس جميع فنونها، كتابة وتحريرا وتقديما للبرامج الإذاعية والتلفزيونية المميزة، والحوارات واللقاءات التي يمتلك لها الرصيد المعرفي والتكوين الأكاديمي والمستوى الثقافي والفكري، حيث تشهد على ذلك تلك الحوارات التي أدارها على مدى سنوات عديدة مع نخبة البلد من مسؤولين وسياسيين ومثقفين وقادرة الرأي و
أقسم الشعب أن يحمي الوطن ولن يخاف غير الله إله واحد ولن يسجد للوثن، فكم قدم الأرواح والدماء وضحى الشهيد بعمره وحياته فداء للوطن ليزيل من أرضه كل العفن، ويعلم الأجيال معنى مواجهة المحن، فانطلق الرجال من الثكنات والخنادق وخلفهم شعب لا يخشى الفتن، أسقطوا كل الحواجز واخترقوا خط بارليف بالماء كان سلاحهم الإيمان فهدموا قلاعهم وبالقنابل والصواريخ التي دكت م
قال وزير الخارجية الموريتاني الأسبق الدكتور إسلك ولد أحمد إزيد بيه إن موريتانيا تشهد منذ وصول الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة قبل ثلاث سنوات الكثير من الاستقرار والهدوء، والسكينة، رغم الاضطرابات التي تشهدها المنطقة بصفة عامة حسب تعبيره.
في حالة وطنية نادرة، وعصية على التجاوز دون التوقف عندها بما تستحق من الإشادة، لأن الإشادة بمثل هذه الإشراقة فرض عين كل وطني يسعى لرؤية موريتانيا متقدمة، ومزدهرة يصل المدير إبراهيم ولد اسقير الليل بالنهار محولا ما أوكل إليه من برنامج التعهدات إلى إنجازات ترسخ دعائم الدولة، وتمنحها الوجه اللائق داخليا وخارجيا؛ فمذ تسلم إدارة المباني والتجهيزات، وصور ور
أخبروه أن شخصا ما يحبه ويغار منه..
أبلغوه أن هناك من يجل تواضعه وبساطته ومرحه..وسعة إطلاعه واتساع دائرة معارفه..أن في الأرض من يقدر كل قيم النبل التي يتمتع بها وتميزه بين معظم أقرانه.. اذكروا له أن هناك من يجل حنكته السياسية و قدرته على التحليل والاستشراف، ويغبطه على كثرة محبيه.. وأن هناك من يرتاح لرؤيته ويسعد بها..