عندما تطلق الحكومة حملاتها عادة بترقيع الطرق وتقسيم حصص من السمك، والوعود بتحويل البلاد لواحة من الرخاء، فقد انخرطت بعض القوى السياسية في حملة مبكرة، توظف
لم يمنح الله سبحانه لرسول أونبي أو أي أحد من خلقه أن يكون وصيًا على الناس، فالله يخاطب رسوله بقوله (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا ۗ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ۖ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ) (107)(الأنعام)والخلق جميعهم يخضعون لحكم الله بكل مذاهبهم وعقائدهم، تأكيدا لقوله سبحانه(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِ
القران يهدي للتي هي اقوم في الامور كلها اي في كل شيء في امور السياسة في امور الاقتصاد في المعاملات والاخلاق في مسائلنا كلها …
فلا بد ان نتذكر هدي القران خاصة في امور الاعتقاد قال تعالى (ولا تدع من دون الله من لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين).
يتملكني شعور بالاحساس بالمسؤولية الجسيمة ، الملقاة على عواتقنا ، زملائي الصحفيين ، زميلاتي الصحفيات ، تجاه المجتمع ، من نقل للمعلومة وتثقيف وتوعية وبناء للأجيال ومساهمة جدية وفعالة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للبلاد .
منذ دخولها ميدان العمل الصحي بداية الألفية الثالثة ورغم كل التحديات التي واجهتها والعراقيل التي اعترضت طريقها ظلت مصحة ابن سينا تحلق في سماء الألق والعطاء وتلبي واجب الانسانية وترفع من سقف الأمل لدى كل زوارها الذين أتعبتهم رحلة البحث عن العلاج في جل المستشفيات في الداخل والخارج خصوصا النساء اللواتي أتعبتهن رحلة البحث عن الانجاب وفي زمن كانت فيه ال