لإن كان كلام الشيخ الددو الذي أثار زوبعة من الآراء المختلفة، له وجه من محامل الحق يحمل عليه، لكن من الأفضل للعالم أن يمسك بوسط العصا بين الحاكم والمحكوم لمرجعيته، ولأن جسور الثقة تنهد بالإختلاف عند الدهماء التي هي أكثر من في وطننا للأسف.
في الحلقة التاسعة أكد الشرفاء الحمادي على نقاط جوهرية في حديث إرضاع الكبير، وخاصة فيما يخص قضية رجم الزاني المحصن، إذ قال: كيف للعاقلِ أن يصدّقَ فرية وتخريفا وأكذوبة صادمة للنطق إذا لم تصبْهُ لوثة في عَقْلِهِ؟ وكيفَ للمسلمِ أن يُؤمنَ بروايةٍ تَستَصغِر وعيه وتستخف بإدراكه؟ ثم استشهد بعقوبة الزنا كما جاءت في القرآن الكريم وهي الجلد.
عجز وزير الصحة المختار ولد داهي أن يبرر في خرجته اليوم الأربعاء تلك المصاريف الباهظة التي أنفقت حسب تقاريره المتهافتة على الحملة ضد كوفيد في وسائل التواصل الاجتماعي (مدة الحملة 7 أيام مددت لتصبح عشراً) . فلم يزد في رده على “بعض ما يثار على بعض وسائل الإعلام” على أن قال “أن حد ما يبغي شي ما ذاكوُ أراعيلو شي ذاكُوّ”..
هاجر الرسول عليه الصلاة والسلام مضطرًا إلى (المدينة) بعد ما تم حصاره من قِبل أعداء رسالة الإسلام الذين تحالفوا ضد دعوة الله للناس تهديهم إلى طريق الخير والصلاح.
تدعوهم للرحمة والعدل والإحسان والسلام والتكاتف فيما بين الناس؛ لتحقيق الأمن والسلام الاجتماعي ليعيش الناس في المجتمعات الإنسانية في استقرار وأمان.
من عاداتي التي لا أتركها أن أجهز لكل خريف مجموعة من الكتب لقراءتها جميعا خلال عطلات الأسبوع التي أقضيها خارج العاصمة ..
وقد تمكنت بسبب هذه العادة من قراءة عشرات الكتب في مجالات مختلفة ( أدب، تاريخ، مذكرات، تراث، قصص واقعية، أو ممنوعة من التداول، تراجم شخصيات مؤثرة …)..
دخلت النخب السياسية بالداخل فى حراك مبكر من أجل حسم مرشحيها لمقاعد المجالس المحلية والجهوية والنيابية، مع إطلاق الحكومة للمسار المحضر لانتخابات 2023 ، وانخراط حزب الإنصاف الحاكم فى عملية داخلية تهدف إلى إقرار تغييرات جذرية فى قيادته الحالية قبل مطلع أكتوبر القادم.
الاسلام هو دين الله عز وجل وهو القائم على العدل والحرية والسلام والرحمة .
وللإسلام أركان يقوم عليها لا يصح دونها ولا يقبل عند فقدها فهي الأسس التي يعتمد عليها .
قرأت اليوم مقال استاذنا الجليل وكاتبنا الكبير المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي والذي هو بعنوان *القرآن مرجعية الاحگام* وهو يعالج مشكلة كبيرة وهي اتخاذ مرجعيات غير القرآن الكريم والاحتكام إليها وقد بيّن الحمادي ان القران الكريم أساس المرجعيات بل هو أول وآخر مرجعية للأحكام يقول الشرفاء :(إن كل الأحكام المتعلقة بالإسلام وشريعة الله في العبادات وأر