
لست من أنصار باريس، ولامن المرتاحين لسياساتها بالمنطقة على الإطلاق، لكن التصعيد الإعلامى والسياسى غير الحكيم من قبل الجيران الماليين ضد الفرنسيين، والتلويح بجلب المرتزقة الروس للمنطقة من أجل استبدال محتل تقليدى بمحتل آخر، هو طيش قد تدفع المنطقة ثمنه بالكامل.