
إنهم لا يريدون للحوار أو التشاور أن ينجح أو أن يأتيه المشاركون بروح معنوية وإيجابية تيسر نجاحه، لايريدون لأجواء التهدئة أن تستمر أو تزيد، لايريدون للبلد أن يركز على الأولويات التنموية وأن يظل جهد أبنائه موجها للصراعات السياسية والخصومات الإيديولوجية.....