سعى الإعلام الموجه والذباب الإلكتروني التائه لجعل قضية المستشار السابق لوزير العدل، قنبلة سياسية خطيرة ..ولكن سرعان ما تبين أن الأمر لا يعدو جعجعة بلا طحين وصوت ذخيرة بيضاء خاوية، تستعمل للتدريب والترهيب، لا غير .. صداقة المستسار مع وزير عدل تمت إقالته مكنته من الاطلاع على بعض الملفات ولكنه أراد استغلالها استغلالا سيئا للفت الأنظار إليه ..
بينما تعيش موريتانيا جو إجماع وطني منقطع النظير بين مختلف القوى السياسية الوطنية، وتترقب تشاورا وطنياً شاملاً، بات على الأبواب، وتتطلع إلى نقاش مجمل المشاكل الوطنية العالقة وحلحلتها دون استثناء، وبينما تتأكد يوميا ، على أرض الواقع ، وبشهادة القوى الوطنية الواعية والمسؤولة ، حكمة وحنكة ورزانة و بصيرة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، صُدمت
ورحلت ياماديكى
تشيعك دموع زملاء فقراء كانوا وحتى آخر رمق يجمعون لك من رواتبهم الزهيدة مبلغا يساعد اهلك فى تحمل اعباء مرضك
زملاء من العائلة الفضفاضة للطب والصحة وقفوا معك كانوا إلى جانبك حتى اللحظة الأخيرة
أعلن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني عن “إطلاق وشيك خلال أيام قليلة، لحوار وطني مفتوح أمام الجميع وأمام مناقشة جميع القضايا السياسية والاجتماعية دون أية تابوهات”.