
تعودت أن ألعب دور المطالع حين أقرأ ما تطفح به فضاءات التواصل الاجتماعي -رغم ما يفوح بين صفحاتها- من روائح الحقد، وما تعج به ساحاتها من تزوير للحقائق؛ صونا لقلمي عن وحل السجال في ساحة يغمرالزبد - فيها- اللآلئ، ويطمر فيها الغثاء الجواهر، لكن تدوينة الدكتور الوزير السابق، إسلكو ولد أحمد إزيدبيه، المتعلقة بدعم الرئيس السابق لترشح فخامة الرئيس محمد ولد ال