الاخبار ميدياى/ نالت رئيسة وزراء نيوزيلندا "جاسيندا أردرن" ثقة العالم بأسره والمسلمين خصوصا، فقد أدارت كرة اللهب التي رميت بمساجد الجمعة ، باحترام وبقرارات أخلاقية جادة ، قدمت الدروس لكل الحكومات العربية و الإسلامية، وللقوي الدولية التائهة.
قد يعيد التاريخ نفسه، فتكرر العاطفة السياسية ثورانها، وتقدم تضحيات آلاف من الشباب والمناضلين طعما للعبة قرار متهور، باسم مكتب سياسي لحزب: شاخ فكره، أو انكشفت مظلاته الخارجية، أو اختطف من قبل أفراد قميصهم " تشي جيفارا"، أوالشهيد حسن البنا، أو الشهيد صدام حسين، أو إغلاق حزب ، أو تهريب لمليار من علب التدخين، القاتل للعقول ورئات التنفس.
ماسأكتبه في حق الجنرال مسقار وقائع دفعني إليها ماقرأت في بعض الصفحات التىتصفه بالعنصرية وغيرها.
لا أكتب ردا على أحد لكنها شهادة حق كنت سأكتبها لو إن الرجل أطال الله في عمره غادر هذه الحياة. فذكر محاسن الأحياء وشكرهم واجب أيضا.
الاخبار ميديا/ ممقوتة و قبيحة تلك الحملات التعبيرية وخطابات الكراهية الرائجة أيامنا هذه..وأتذكر أنه في موسم الرئاسات السابقة، سنة 2013، ظهرت هذه الحملات وأشكالها وانتشرت كالهشيم ، فتلقفتها وسائل الاتصال لتدخل جميع البيوت..
في 28 نوفمبر 1969 وبمناسبة الذكرى التاسعة لعيد الاستقلال الوطني آنذاك، دشن الرئيس المرحوم الأستاذ المختار ولد داداه أول قيادة لأركان الحرس الوطني في البلاد .
قد لا يدرك البعض من المهتمين بالشأن العام والمتابعين له،أن بلادنا تمر بمنعطف جديد، بسبب انتقال السلطة ومركز القرار، وأن لذلك الاجراء ما يصاحبه من حاجة لمزيد من الانساجم والتماسك ووضوح في الغايات والمقاصد؛ ومايستدعيه من وجود رجال بجحم تلك المسؤوليات، يمتلوكون القدرة على امتصاص كل الهزات الارتدادية، ولديهم من التجارب والمؤهلات ما يمكنهم من تسيير كل تل
اثناء زيارتي لمعرض الاسكندرية للكتاب التقيت بعض الدبلوماسيين الموريتانيين والأجانب وقد أشادوا جميعهم بالدور الكبير الذي لعبه السفير سيد محمد ولد بوبكر علي الرقم من قصر المدة الزمنية تاركا اثرا عظيما يقاس بعشرات السنين، حيث استطاع على إثر مجهود كبير ان يعيد للشناقطة ألق مجدهم و يزيل الغبار عن عديد كتب ومؤلفات و مصنفات الذين كانوا منهم يدرسون في عديد ا
الله الرحمن الرحيم والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى أشرف الأنبياء والمرسلين بيان لقد تابعت باهتمام كبير الخطاب الذي القاه الأخ محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني يوم الجمعة فاتح مارس بمناسبة اعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة.