أحمدو ولد محمد الراظي رجل قُدّ من الفضائل، خلقا ونبلا وثقافة وكفاءة وحسن تمثيل.
أدار ملف العلاقات الموريتانية السورية أحسن إدارة، وكان نعم السفير الذي يرعى مصالح البلد ويواكب هموم رعاياه في مجال انتدابه الدبلوماسي.
تناولت وسائل الاعلام وشبكة التواصل الاجتماعي منذ بعض الوقت الكتابة او الحديث عن اتفاق سياسي بين حزبي تكتل القوي الديمقراطية واتحاد قوي التقدم من جهة وحزب انصاف من جهة اخري.
لا أعرف لماذا تمت إقالة الدكتور حماه الله الشيخ من إدارة مركز الاستطباب الوطني مع أنه من الواضح أن لها علاقة بزيارة صباحية مبكرة قام بها رئيس الجمهورية للمستشفى يوم الثلاثاء الماضى
وارانى ملزما أخلاقيا وتادية للأمانة أن أقول كلمة هي شهادة فى حق الدكتور حماه الله اتحمل مسؤوليتها
في زيارة ميدانية ومفاجئة للمستشفى الوطني من طرف صاحب الفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في إطار زياراته التي يقوم بها هذه الأيام لبعض المراكز والمنشآت الخدمية ودون ترتيبات مسبقة أو سابق إنذار كان المستشفى الوطني في موعد الزيارة من حيث التجهيزات والتنظيم والمعدات، حيث كان من اللافت الشهادات التي قدمها كذلك الزوار من المرضى وذويهم، حي
الاخبار ميديا : لم يعد المنطق ولا العقل يقبل أن نبقى وللعام الثاني تواليا نتفرج على هاذه الكميات الهائلة التي تم حصرها في هاذا لسد ( سد سكليل ) وهي تتبخر في ظل الحاجة الماسة لها في شتى المجالات ( الزراعة ، مياه الشرب ، الطاقة ، زراعة الأسماك …..الخ ) ) .
إن كلَّ الأحكام المتعلقة بالإسلام وشريعة الله في العبادات وأركان الإسلام ما فرّط اللهُ في كتابهِ من شيء إلا بيّنه للناس بلغة عربية لا غموض فيها ولا ألغاز، ولا تحتاج لتفسيرات شيوخ الدين كما خاطب اللهُ سبحانه رسولَه عليه السلام: (وَنَزَّلنا عَلَيكَ الكِتابَ تِبيانًا لِكُلِّ شَيءٍ وَهُدًى وَرَحمَةً وَبُشرى لِلمُسلِمينَ) النحل (89).
الشعوب التى تساق إلى ميادين التظاهر من أجل حماية ضابط مغتصب للسلطة، هي شعوب غير قادرة على فرض الإستقلال أو حماية السيادة أو استعادة الديمقراطية أو تدبير الشؤون الداخلية دون تدخل أجنبى.
هي محطة من محطات العمر، وشاهد على مسيرة من العطاء، و لحظة لتتويج جهد من الخدمة والبذل والتضحية، يختلف أثرها وانعكاسها سلبا أو ايجابا بحسب الأشخاص ونوعية الأدوار والوظائف التي أسندت إليهم.. منهم من يتقاعد مع نهاية مشاوره العملي فلا تكاد تسمع له ركزا..ومنهم من تتقاعد وظيفته فيظل يعمل، يعطي، يورق ويثمر، فلا تحس أنه فارق المنصب ولا فقد المقعد..
الي وقت قر يب ظل هم السياسي يقتصر علي التعينات التي عادة ما تتبع بيان مجلس الوزاء كل يوم اربعاء ، الا انه ومع الوقت اصبح يُطرح سؤال ملح آخر ، ماهو الجديد .... ؟