توضيحات اقتضاها المقام أجريت الأيام الماضية مقابلتين إحداهما مع قناة البرلمانية والثانية مع الموقع الإلكترونى للأخبار، أجبت خلال المقابلتين على جملة من الأسئلة أدت إلى تعليقات متباينة وهو أمر مألوف وطبيعي غير أنها سببت هذيانا وشطحا شديدين من د. عبد الله ولد النم مسؤول السياسات بلجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.