تتنزل هذه الكلمات نُزُلَ محاولة تَطَفُّلِيَّةٍ لتنشيط و ترفيع الجدل الانتخابي -بالتى هي أقوم قِيلًا-من خلال الحديث عن الميزات التنافسية للمترشحين "للشأن الأكبر" الذي سيحسم اقتراعا فى الثلث الأخير من شهر يونيو القادم بحول الله.
إنها عشرية تمثل منعطفا حقيقيا في تنمية و تقدم بلادنا. ففيها تم وضع البلاد على سكة الدولة الحديثة، بمقومات صلبة تمكنها من مواصلة، بشكل لا رجعة فيه، مسيرتها المظفرة. إن رائد هدا الانجاز ليس شخصا آخر سوى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، الدي سطر بأحرف من دهب على صفحات التاريخ عنوان الشموخ و العزة.
لا يمكن للركع السجود في امة المليار مسلم، وفي بلد رباط المرابطين إلا أن يغتنموا شهر القرءان والقيام، ليدعو شهرا كاملا للأمة بالرأفة والرحمة والعصمة من الفتن، وبالذل والهوان للظلمة والمستكبرين الذين علوا في الأرض ، واستباحوا مقدسات ودماء المسلمين، خصوصا من يهود القدس ومن يحاصر غزة ويقتل صائميها أتذكر وللذكرى عندي معناها، أنه عندما قر
يسر الموريتانيين أن يلتف رموز أغلب التيارات الوطنية التي ناضلت ضد السجون والاستبداد، حول برنامج إجماع وطني في استحقاقات يونيو 2019، وأن يبزغ فجر سياسي خال من شعارات "مقاطعة الانتخابات" و نفي الآخر "مباني" أو "معاني".، خلوا من "لغة التشهير" ومن "نحنحات" التخوين.
شكّل الاقبال الباهر للمبادرات الشبابية على مقر منسقية المبادرات في حملة المترشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني خطوة إيجابية، تحمل عدة رسائل سياسية بالغة الدلالة. فهذه المبادرات الشبابية المتنوعة في تشكيلاتها، والمتمثلة في كوكبة من خيرة الشباب الموريتاني الحاضر بقوة في المشهد الوطني على المستوى العلمي والسياسي والمهني..
عندما وصلت إلي مدخل مدينة تمبدغه إبان استقبال المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني. وأنا الذي أعرفها منذ العام1995أيام المرحومين: الوالد حمود ولد أحمدو والوالد الشيخ محمد لمين ولد سيد أمحمد .تملكني الشعور بالحزن ..وأرغمتني قوة الحدث علي وقفة تأمل تسترجع ذكريات الماضي القريب ..تشخص معطيات الحاضر..
كم هزً دوحك من قزم يُطاوله ** فلم ينلهُ ولم تقصر ولم يطُلِ وكم سعت إمعات أن يكون لها** ما ثار حولك من لغو ومن جدلِ ثَبًت جنانك للبلوى فقد نُصبت** لكَ الكمائن من غدر ومن ختلِ يعدٌ الأخ مرشح الإجماع الوطني وفارس الفجر الجديد مثالا فريدا للوطني المخلص والجندي الوفي للوطن، والذي خدم الوطن على مختلف الأصعدة بتفان وبدون ضجيج، ويجمع الموريتانييون بكل اطيافه